يبدو أنه لا مشكلة لدى كيم كارداشيان بأن يواعد كانييه ويست جوليا فوكس، بل على العكس يبدو أنها سعيدة من أجله وفق ما ذكرت مصادر مقربة من كيم لـTMZ.
إذ أخبرت مصادر مقربة من كيم TMZ بأنها "سعيدة برؤية كانييه ويست يبتسم مرة أخرى، وكل ما تريده هو أن تراه مع شخص جيد وهو أمر يكتشفه كانييه ولن تحكم عليه كيم".
وتعتبر جوليا من أشد المعجبين بعائلة كارداشيان، وتشير المصادر إلى أن إعجاب جوليا بكيم هو أمر جيد ويمكن أن ينعكس على الأولاد في حال تطورت علاقتها بكانييه أكثر وقرر أن يكمل حياته معها.
وقيل للموقع بأن كيم انتهت مشاعرها تجاه كانييه، في الوقت الذي تعيش فيه قصة حب رومانسية مع بيت دافيدسون، حيث قضت معه عطلة في الباهاما مؤخراً، كما سبقها عدد من اللقاءات الرومانسية.
وبعيداً عن كيم، يخطط Ye للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وتوسعة أعماله وصولاً إلى روسيا.
حيث سيقدم كانييه عرضه الأول في موسكو مع فرقة Christian Sunday Service في وقت لاحق من هذا العام وتحديداً في الربيع أو الصيف المقبل وذلك يعتمد على جدول أعمال كانييه، وفق ما يقول مساعده لـ"بيلبورد".
وعلى الأرجح سيقيم عرضه على مسرح Crocus City Hall أو غراند سبورتس أرينا حيث أقيمت معظم الألعاب الأولمبية في العام 1980.
ويتطلع كانييه لأن تكون روسيا موطناً ثانياً له وسيقضي وقتاً طويلاً هناك وفق ما قالت مصادر لـ"بيلبورد"، وأشارت المصادر أيضاً إلى أن كانييه لطالما كان مؤيداً لبوتين ومنذ فترة طويلة.
ويقوم بتنسيق الرحلة مستشار كانييه الاستراتيجي أمير سودان والمحامي سكوت بالبر. ويخطط كانييه إلى دعوة بوتين إلى العرض الذي سيقيمه في موسكو كضيف مميز، وهذا المشروع كان يريد Ye أن يفعله منذ أن أطلق فرقة Sunday Service التي تقدم تراتيل دينية.