على ما يبدو أنّ ما نشرته الصحفية التركية برسين حول انفصال هاندا أرتشيل عن هاكان صابانجي كان مفاجئًا للجمهور، وتحوّل سريعًا إلى حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
أول ما لاحظه المتابعون هو أنّ هاندا قامت بحذف صورها مع حبيبها من حسابها على إنستغرام، وهو ما اعتُبر إشارة واضحة على الانفصال، بينما لا يزال الطرفين يتابعان بعضهما على التطبيق.
التعليقات تنوعت بين الصدمة والاستغراب من انتهاء علاقة استمرت حوالي 3 سنوات خصوصًا أن الثنائي ظهرا قبل فترة قصيرة في حفل زفاف ابن ايلي صعب في لبنان، وكان الانسجام بينهما واضحًا، وبين من عبّر عن خيبة أمل لكون الجميع كان ينتظر خبر الزواج، فيما تمنّى آخرون للطرفين حياة جديدة أفضل.
البعض رأى أن الانفصال قد يكون مرتبطًا بعوامل عائلية أو شخصية لم يُكشف عنها، فيما تمنّى آخرون لهما الخير في حياتهما المقبلة.
في الوقت نفسه، تزامن خبر الانفصال مع تصدّر هاندا أرتشيل وباريش أردوتش حديث السوشال ميديا، بعد تداول كواليس تصوير بوستر مسلسل حب ودموع، حيث لاقت لقطاتهم تفاعل واسع وإشادة بالكيمياء الواضحة بينهما.