حماس واضح تعيشه جانفي كابور مع فيلمها الجديد بارام سونداري، حيث كشفت عن تفاصيل شخصيتها التي تجمع بين نصف “مالايالي” ونصف “تاميلية”.
جانفي عبّرت عن شغفها بالكوميديا الرومانسية وقالت:
“أنا حتى كمتفرجة أكثر من كوني ممثلة، كنت أتمنى أن أشاهد فيلمًا رومانسيًا كوميديًا خفيفًا يرسم البسمة على الوجه. وأخيرًا شاركت في قصة تعيدني إلى جذوري”.
العمل يمثل نقلة جديدة في مسيرتها بعد أن قدّمت أدوارًا متنوعة في أفلام سابقة، وهي ترى أن هذا النوع من الأفلام الرومانسية الكوميدية طال غيابه عن الشاشة.
أما عن مشاريعها القادمة، فتستعد جانفي كابور للوقوف أمام فارون دهاوان في فيلم جديد من إنتاج كاران جوهر، كما ستشارك في أول تجربة ضخمة لها على مستوى الهند بعنوان بيدي.