جدل كبير حدث أمس على السوشيال ميديا حول وفاة أحمد الخليلي في مصر، وتضاربت الأنباء مما تسبب بموجة غضب وهجوم من فئة كبيرة من الناس الذين طالبوا الجهات المعنية بالتحقيق في الموضوع، وتداول البعض أن حسابه قد يكون تعرض للتهكير وأنه سبق وأعلن عن تحدي اغلاق الهواتف الساعة 9 ليلًا.
تفاعل عدد كبير من المؤثرين والمشاهير مع الخبر، من بينهم محمد الأخرس، الذي نشر فيديو عبر خاصية ستوري إنستغرام، وتمنى في الفيديو أن يكون أحمد الخليلي بخير، وبمجرد نشر الخليلي لفيديو يطمئن الجمهور عليه، أثار جدل جديد وتعرض للهجوم على السوشيال ميديا بسبب شائعة وفاته وأن هذه سخافة ومزح غير مقبول.
وعلق محمد الأخرس، على شائعة وفاة الخليلي، واعتذر لجمهوره ومُتابعيه على إنفعاله وكتب عبر خاصية ستوري إنستغرام: "فعليًا حزنت على حالي، قديه انفعلت وزعلت وخفت.. وأنا مش من النوع الي بتدخل بهيك قصص ومواقف".
تابع الأخرس: "كل ما أقرر أقرب من هاد المحيط بصير اشي وبقرف وببعد.. ناس كتير شافتها شوفة حال اني بعيد عن كل هاي القصص والترندات"، ووعد جمهوره بعودة قوية قائلًا: "واليوم بوعدكم اني رح ارجع ابعد لسبب واحد، انا فنان مش مشهور.. وبعتذر من متابعيني على انقطاعي، استنوا الأغاني الجديدة والحفلات".
وأضاف الأخرس: "بوعدكم وعد اني رح اكون موجود بكل بلد من البلدان الي انكتبتلي، شو ما كانت الظروف! انا بحبكم وانا بحترم وبقدر وبفتخر انكم مبسوطين من الي بعمله، شكرًا لكل حدا فيكم، بحبكم وبكبر فيكم، وانشالله دائما اضل عند حسن اخواني.. الاغاني الجاي وعد رح تحبوهم".
وفي أول تعليق لـ أحمد الخليلي طمئن الجميع أنه لازال على قيد الحياة، وصرح عبر سناب شات "مش أنا يلي منزل هيك شغلة (ورقة النعوة عبر حسابه بانستغرام) وأنا صاغ سليم قدامكم وما قادر أدخل على حسابي على انستغرام ونازل عليه الصورة يلي شفتوها".
أطلق محمد الأخرس عشرات الأغاني التي حصدت ملايين المشاهدات على يوتيوب، أحدثهم أغنية "لا تسن السيف" التي طرحها منذ أيام.