حالة من النشاط الفني يعيشها محمد رمضان في الـ2021، فبعدما تصدر التريند بعد طرحه كليب "مصباح علاء الدين"، يستعد أيضاً للمشاركة في السباق الرمضاني القادم بمسلسل "موسى" مع سمية الخشاب وسيد رجب ورياض الخولي وغيرهم من الفنانين.
وهناك المزيد من الأخبار السعيدة والنجاحات التي تحيط بمحمد رمضان حيث كان آخرها عدم قبول الدعوى القضائية المقامة ضده والتى تطالب بإلزام نقيب الموسيقيين بعدم إصدار اي تصاريح له لإحياء حفلات غنائية.
وقالت الدعوى ، التى حملت رقم 60997 لسنة 73 قضائية، أن "الفن هو قدرة استنطاق الذات بحيث تتيح للإنسان التعبير عن نفسه، أو محيطه بشكل بصرى، أو صوتى، أو حركى، ومن الممكن أن يستخدمه الإنسان لترجمة الأحاسيس والصراعات التى تنتابه فى ذاته الجوهرية، وليس بالضرورة تعبيرًا عن حاجته لمتطلبات فى حياته رغم أن بعض العلماء يعتبرون الفنّ ضرورة حياتية للإنسان كالماء والطعام، فالفنّ هو موهبة وإبداع وهبها الخالق لكل إنسان لكن بدرجات تختلف بين الفرد والآخر، بحيث لا نستطيع أن نصنف كل الناس بفنّانين إلا الذين يتميزون منهم بالقدرة الإبداعية الهائلة". "كلمة الفنّ هى دلالة على المهارات المستخدمة لإنتاج أشياء تحمل قيمة جمالية، على تعريفة فمن ضمن التعريفات أن الفنّ (مهارة – حرفة – خبرة – إبداع – حدس – محاكاة)، أن طريق الفن الهابط الذى ضاع فيه شبابنا طوال السنوات الأخيرة لابد أن تكون نهايته المخدرات وتخريب الوجدان وهى أكبر خطيئة يمكن أن ترتكب فى حق شعب".