إطلالات بسمة بوسيل الأخيرة في مهرجان البندقية على السجادة الحمراء أثارت موجة كبيرة من التعليقات والانتقادات بسبب جرأتها، ما دفعها لإيقاف التعليقات على عدة منشورات مشابهة. الإطلالات الجديدة تشبه كثيرًا ستايلها في كليبها "أبو حب"، الذي أثار جدلًا سابقًا بعد انتقادها لغناء أمام مسجد.
بسمة أوضحت سابقًا أنها لا تهتم بالانتقادات طالما تفعل ما تحبه وتشعر بالراحة، وقالت: "أنا سعيدة أني أعمل اللي بحبه."
وبالإضافة إلى إطلالاتها، طمأنت الجمهور مؤخرًا على صحة ابنها آدم بعد خضوعه لعدة عمليات، وروّجت في نفس الوقت لأغنيتها الجديدة. اسم بسمة ارتبط بالجدل منذ كشفها تفاصيل طلاقها من تامر حسني، وما زال الجمهور يسترجع تصرفاتها ويعتبرها متناقضة أحيانًا، خصوصًا بعد تصريحاتها السابقة حول الارتباط بشخص "يعرف ربنا" مقابل إطلالاتها الجريئة.
كما يوجّه البعض الانتقادات لفكرة أن شهرتها كانت مدعومة بزواجها من تامر حسني، سواء في أغنياتها أو الكوفرات، ويقولون الآن إن بسمة أصبحت تُثير الجدل عمدًا قبل أي أغنية جديدة سواء بالملابس أو التصريحات أو حياتها الشخصية.