على مايبدو وبحسب مصدر مقرب من جينيفر لوبيز وبن أفليك لمجلة PEOPLE أن زواج بن افليك ساعده في "العودة ليصبح رجل عائلة مرة أخرى".
ويقول المصدر عن عائلتهما "العائلة مهمة جدًا لكليهما، وكانا معًا بمثابة عائلة واحدة - والرابط لا ينتهي"، وأضاف "هما أشخاص مختلفون جدًا.. هي مشهورة جدًا وترغب في الخروج، وهو أكثر انطوائي وسعيد بالبقاء في المنزل."
وسبق وتم رؤية أفليك وغارنر، يعودان إلى لوس أنجلوس معًا يوم الثلاثاء بعد أن أوصلا فايوليت إلى الجامعة في جامعة ييل في نيو هافن، كونيتيكت، قبل ساعات من تقديم لوبيز طلب الطلاق.
وفي 20 أغسطس، تم رؤية بن أفليك لأول مرة منذ تقديم لوبيز طلب الطلاق، حيث خرج بدون خاتم زواجه في طريقه إلى مبنى مكاتب في لوس أنجلوس.
جينفر لوبيز تتقدم بطلب الطلاق من بن افليك
قدمت لوبيز طلب الطلاق في محكمة لوس أنجلوس العليا بدون محامٍ وحددت تاريخ انفصالهما في 26 أبريل - عندما تم تصويرها وهي تقضي الوقت في مدينة نيويورك بمفردها. أما بالنسبة لـ أفليك، فهو يقضي الوقت في نفس مبنى المكاتب في الأسابيع الأخيرة بينما قضت لوبيز معظم الصيف على السواحل المتقابلة.
وتابع المصدر أن أفليك "لم يظهر أي التزام واهتمام بجعل زواجهما ينجح" في الأشهر الأخيرة. مضيفاً "لقد وصل الأمر إلى درجة أن [لوبيز] تحتاج فقط إلى الاهتمام بنفسها."
يذكر أن جينيفر لوبيز التوأم ماكس وإيمي، البالغين من العمر 16 عامًا، مع زوجها السابق مارك أنثوني، بينما يشارك أفليك ثلاثة أطفال مع زوجته السابقة جينيفر غارنر: فايوليت، 18 عامًا، سيرافينا، 15 عامًا، وصموئيل، 12 عامًا.
تابع هذا التقرير عن قضية الطلاق: