تحاول جينيفر لوبيز أن تبقى إيجابية بعد انفصالها رسميًا عن أليكس رودريغيز بعد علاقة دامت لسنوات، حيث قالت المصادر لـET بنسخته الأمريكية أن جينيفر "حاولت جاهدًا" لإنجاح العلاقة ، ولكنها "كانت تعلم أن الوقت قد حان للانفصال وكان هناك مشاكل تتعلق بخطط الزفاف وقضايا الثقة التي لم تستطع تجاوزها".
ويبدو أن أطفال جينفير حزينين بعد هذا الانفصال خاصة أنهم كانوا مقربين جدًا، ولكن بالنهاية "يريد الأبناء ما هو الأفضل لأمهم لكي تبقى سعيدة، كما لا يزال هناك حب واحترام بين العائلتين."
وبالرغم من هذه الظروف ، شاركت جينيفر صورة لها بالأمس وهي تعانق ابنتها ايلا معلقة "عيد ميلاد سعيد إيلا".
ويضيف المصدر: "كانت جينيفر تبذل قصارى جهدها لإبقاء رأسها مرفوعًا منذ انفصالها عن أليكس.. كانت تمارس الرعاية الذاتية التي توازن بين عقلها وجسدها وروحها وكانت تحيط نفسها وتتحدث إلى أحبائها وأطفالها، كما أنها ملتزمة بالعمل وتركز عليه ".
يذكر أن الثنائي كانا قد أعلنا انفصالهما رسميًا في رسالة تضمنت ما معناه: "أدركنا أننا أفضل كأصدقاء ونتطلع إلى البقاء كذلك". "سنواصل العمل معًا ودعم بعضنا البعض في أعمالنا ومشاريعنا المشتركة."