دوغا لارا أكايا اثارت جدلاً واسعًا بعد تصريحاتها الأخيرة حول تعرضها للتحرش من قِبل تايانتش أيادين، مؤكدة أن لديها أدلة ورسائل خاصة تثبت ادعاءاتها.
دوغا أوضحت أنها لم ترغب سابقًا في نشر تلك الرسائل احترامًا لخصوصيتها ورغبةً منها في عدم إزعاج أحد، لكنها أشارت إلى أنها تحتفظ بلقطات شاشة لمحادثات صادمة قد تضطر لنشرها في حال استمر تايانتش بإنكار ما حدث وتهديدها باللجوء إلى القضاء.
وكشفت دوغا عبر انستقرام في حديثها أن معلمها سميح باغجي كان حاضرًا حين تلقت بعض هذه الرسائل، مؤكدة أن الجميع كانوا على علم بالموقف وقتها. كما وصفت ما واجهته بأنه تحرش واضح، خاصةً بعد تلقيها عبارات مسيئة مثل: "ليتك أكبر سنًا قليلًا" و*"سأقبلك إن بقيتِ ساكنة"*.
وأضافت دوغا أنها حاولت تجاهل الأمر لفترة، لكنها تفاجأت بإصرار الممثل على تكرار التصرفات نفسها، مؤكدة أنها ستلجأ إلى نشر جميع الأدلة في حال استدعى الأمر ذلك، وموضحة أن الموقف كان صعبًا للغاية بالنسبة لها، لكنها تشعر بالامتنان لأن معلمها شرح لها في ذلك الوقت معنى التحرش بوضوح ودعمها لتجاوز الموقف.