تصدر اسم إيلون ماسك مؤخراً عناوين الصحافة والتقارير الإخبارية، بعد الخسارة الكبيرة التي لحقت بثروته الطائلة.
فبحسب تقارير إعلامية أدى تدهور سهم "تسلا" إلى خسارة إيلون ماسك عشرات مليارات الدولار، وانخفاض ثروته إلى ما دون الـ 200 مليار دولار.
إلا ثروته عادت وتجاوزت عتبة الـ 200 مليار بحسب موقع "فوربس"، وبلغت حتى اليوم 26 مايو/أيار 206 مليار دولار.
ورغم خسارته الكبيرة، بقي إيلون ماسك محافظاً على لقب أغنى رجل في العالم، حيث يأتي جيف بيزوس في المرتبة الثانية بثروة تبلغ 132 مليار دولار.
وكان إيلون ماسك قد رفع مؤخراً حصة حقوق الملكية في عرضه للاستحواذ على شركة تويتر والبالغة قيمته 44 مليار دولار، حيث سيقدم إيلون 6.25 مليار دولار إضافية في تمويل الأسهم، ليصل بذلك إجمالي التمويل عبر حقوق الملكية إلى 33.5 مليار دولار.