خلال كواليس تصوير مسلسل "بيوت من ورق" في بيروت ، التقى ETبالعربي بـ سوزان نجم الدين التي حدثتنا عن مواضيع مختلفة ومنها تأكيدها خطوبتها حصريًا، حيث قامت باستعراض خاتمها أمام الكاميرا.
سوزان التي حاولت التهرب من إعطاء الإجابة حول إرتباطها، لم تنكر الموضوع بعد قصة الخاتم وحرصها على الاهتمام به والتي كانت كفيلة بتأكيد خطوبتها.
وقالت بخجل رداً على سؤال ET كانت مغرومة "إيه"!.
وبعد إنتشار شائعة إرتباطها في وقت سابق من حارسها الشخصي وتصدّرها عناوين الصفحات والمواقع الفنية قالت "هذه المرة مش إشاعة".
وعن اتهام البعض لها بالعنصرية حينما انتشرت شائعة إرتباطها منه قالت لنا "مع احترامي له يتهموني شو ما بدهم ما دخلني شو بقولو عني المهم أنا شو بقول أنا شو بقول".
وهل ممكن أن تغرم سوزان بحارسها الشخصي يومًا ما قالت "الغرام ما دخل مع مين، المهم أن يكون هناك تكافؤ وشريك حقيقي وتوافق، والوحدة شوبدها غير السند ورجال حقيقي".
وهل وجدت سوزان هذا الشخص قالت "الحمدالله".
وكانت سوزان نفت في اتصال مع ET بالعربي أخبار إرتباطها بحارسها الشخصي عندما انتشرت بشكل واسع عبر السوشيال ميديا وقالت "ليست سوى مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة".
وضحكت سوزان عندما سألناها إن كانت تقضي شهر عسلها في بيروت، معلقة "أكيد هذه إشاعة مالها أي جنس من الصحة وتفاجأت فيها مثلي مثل الناس ، والأبشع منها هي الوعكة الصحية التي استيقظت علهيا اليوم ألف رسالة من كل مكان في الدني يسألونني عن أخباري ويريدون معرفة إن كنت بالمستشفى أم لا".
أضافت "يعني ما بعرف مين مطلق هذه الشائعات السخيفة وما بعرف شو هدفهم منها وهذه هي إحدى مساوىء السوشيال ميديا يلي نحنا دايما منعاني منها".
وعن زج اسمها وارتباطها بالحارس الشخصي قالت "أنا عندي نفس التساؤل بصراحة وكلمت محامي وسألت كيف فينا نوصل لمصدر الإشاعة وهذا الشيء الذي سأحاول أن أعمله دائما عند أي إشاعة تطلع، لأنه ما معقول كم التشويه الذي نتعرض له وكم القلق الذي يعرضوننا له أحيانًا ويعرضوا أهلنا لقلق علينا ولمحبينا والناس، فصار أوفر ولا بدّ من قوانين تضبط السوشيال ميديا كي نعرف مين عم يروج لهذه الإشاعات وشو الهدف منها ويتعاقبوا".
وعن جدل الصورة قالت "الصورة من 5 سنوات نزلتها من باب الفكاهة على السوشيال ميديا وحتى لا أتذكر ما التعليق الذي كتبته عليها".
تابعت "من 5 سنين لما كنا بستارز إن بورد بهيداك الوقت وكان هو مرافق خلال هذه الفترة هناك، ولا أعرفه وما عدت شفته أصلا".