جدل بعد انتشار خبر عن طلاق هنادي الكندري و محمد الحداد

بعد جدل طلاقها .. هنادي الكندري ترد "الحل هو بناء حياة"

محمد رمضان عن حادث حفله "محاولة اغتيال مكتملة الأركان"

مسلسل أمي الحلقة 66 .. مازن في ورطة مع مريم

محمد رمضان يعلن إنهاء حفله بشكل مفاجئ بسبب وفاة شخص

منى زكي تحتفل بتصدر ابنتها لي لي غلاف مجلة “هي”: “فخري وسعادتي”

خالد المظفر يتعرض لجلطة أثناء عرض "ملك المسرح" بالرياض

ناصيف زيتون في مهرجان قرطاج: "بجيب الأولاد والعيلة كلها"

عمرو دياب يُطلق كليب “خطفوني” بمشاركة ابنته جانا

نجوم الفن في عزاء لطفي لبيب

شاكيرا الأم تطلب من الصحافيين احترام خصوصية ولديها

ET بالعربي | 12 أبريل 2023
شاكيرا مع ولديها- انستقرام @SHAKIRA

شاكيرا مع ولديها- انستقرام @SHAKIRA

على الرغم من أن انفصالها عن جيرارد بيكيه كان علنياً وقد شاركت تفاصيله وسائل الاعلام العالمية، إلا ان شاكيرا تريد من الاعلام أن يحافظ على خصوصية ولديها بعد انتقالها من برشلونة إلى ميامي.

شاكيرا وجهت رسالة للإعلام والصحافة من خلال بوست مطوّل شاركته على صفحتها على انستقرام، طلبت فيه من الإعلام على احترام خصوصية ولديها بعد السنة العصيبة التي مرت بها هي وولديها مع انفصالها عن جيرارد بيكيه وانتقالها إلى ميامي.

"في هذه اللحظة من التغييرات في حياتي كشخصية عامة، أتفهم أن هناك فضول دائم من الصحافة حولي وحول عائلتي. مع ذلك لقد عاش أولادي ميلانو وساشا عاماً صعباً جداً، حيث عانوا من مطاردة مستمرة من قبل المصورين ووسائل الاعلام المختلفة في برشلونة"، بدأت شاكيرا في رسالتها.

شاكيرا تضع قواعد للتعامل مع ولديها

ثم تابعت كاتبةً ما معناه: "بينما يبدأ ولداي مرحلة جديدة من حياتهما، ادعو وسائل الاعلام نيابةً عن أطفالي على احترام حقهم في الخصوصية".

وضعت شاكيرا بعض القواعد لوسائل الاعلام، وكتبت بما معناه: "أطلب منكم الامتناع عن متابعتهم إلى مخرج أو مدخل المدرسة، أو انتظارهم عند باب منزلنا، أو مطاردتهم إلى أنشطتهم وألعابهم كل يوم كما كان يحصل في برشلونة وذلك بهدف الحصول على صور أو تقييمات أفضل".

شاكيرا
شاكيرا مع ولديها ميلا وساشا- انستقرام @shakira

شاكيرا توجه رسالة إلى الصحافيين كأم لا كفنانة

لم تنته رسالة شاكيرا بل عبّرت عن ثقتها بأن الصحافيين سيتفهمون موقفها، وأضافت: "أنا أثق بأن الصحافيين والمصورين حساسون تجاه الوضع الذي يعيشه ميلان وساشا وبإمكانهم التعامل معهم بأكثر الطرق إنسانية، نظراً إلى أن هذه هي السلامة الصحية والجسدية والعاطفية لطفلين ما دون 8 و10 سنوات، يتمنيان فقط من أن يخرجا إلى الشارع ويحضران إلى المدرسة.. أن يشعرا بالأمان، وراحة البال وألا يكونوا عرضة للمطاردة والمراقبة المستمرة من قبل الكاميرات".

ولفتت شاكيرا إلى أن رسالتها تأتي كأم لا كفنانة، كأم تريد حماية ورعاية الصحة النفسية والعاطفية لأطفالها حتى يتمكنوا من عيش حياة صحية وسعيدة كما يستحقها كل طفل.

شاكيرا

وأكدت التعليقات التي جاءت على بوست شاكيرا على حق الأطفال بالخصوصية، مؤكدين أن الشخصية العامة هي شاكيرا لا أولادها وبالتالي يحق لهؤلاء الأطفال أن يعيشوا بسلام وبعيداً عن عدسات الكاميرات.