شام الذهبي تخرج عن صمتها وتكشف لأول مرة كواليس أزمة إغلاق عيادتها في مصر، وقالت: "كله مشي الحمدالله، والناس كلها كانت داعمة، من وزارة الصحة للعلاج الحر، لأني بشتغل من قلبي وعايزة أسيب بصمة حلوة."
وعن وضعها قبل الأزمة، قالت شام الذهبي : "كنت برقص وفجأة بدأت أرجف، حرارتي وصلت للأربعين، حسّيت جسمي بيتكسر."
زوجها أحمد هلال كان داعمًا لها بكل لحظة، وقال: "شام كانت قوية وتصرفت بسرعة، ونصحتي إنها تدرس أسباب اللي حصل وتتجنبه."
ورغم تعبها، شاركت شام الذهبي بفرح أصدقائها بجدة ، وأضافت: "كانوا غاليين على قلبي، وما قدرت أتغيب."
وختمت شام الذهبي برسالة أمل: "نحن منحارب كل يوم لنضلّنا موجودين ونقدّم أفضل خدمة، ونطوّر من نفسنا. نحن عيلة كبيرة وعم نكبر ببلاد تانية."