بعد تصريحات كانييه ويست الجريئة التي أثارت غضب زوجته كيم كارداشيان والحديث عن احتمال أن تؤدي تصريحاته إلى الطلاق، أخبر مصدر ET بنسختها الأميركية بأن كيم لا تفكر بالإنفصال عن كانييه الذي ارتبطت به في العام 2014. وقال المصدر بما معناه: "إذا أرادت كيم أن تطلق زوجها، عليها فقط أن تقدم الملف، ولكنها لا تخطط للانفصال في الوقت الحالي".
شهدت السنوات الست التي جمعت الثنائي الكثير من الصعود والهبوط، ومنها العداوات مع بعض المشاهير وأبرزها مع تايلور سويفت ودريك، بالإضافة إلى تعرض كيم للسرقة في باريس ودخول زوجها كانييه المستشفى بسبب الصحة النفسية لمدة أسبوع من دون إرادته.
تناول المصدر تلك الحادثة وموقف كانييه منه، وقال: "كانييه وقف إلى جانب كيم عندما تعرضت للسرقة في باريس، ترك كل شيء ليكون إلى جانبها. هذا هو كانييه الذي تحبه كيم". وتابع: "كيم موجودة الآن من أجل كانييه على الرغم من انه لا يريدها إلى جانبه، ولكنها مستعدة لترك كل شيء من أجله عندما يكون مستعداً".
كانت شائعات الطلاق انطلقت بعد سلسلة تغريدات لكانييه على حسابه على تويتر تحدث فيها بأنه حاول أن ينفصل عن كيم، ولكنه سرعان ما قام بحذفها.
وأكدت المصادر أن كيم ستقوم بما كانت تقوم به دائماً وهي أن تقف إلى جانب كانييه في أصعب الأوقات. وأضاف المصدر: "انه من الصعب التعامل مع الذين يعانون من ثنائية القطب مثل كانييه ولكنها تعاملت مع حالته في السابق".
وكانت كيم قد شاركت على خاصية على انستغرام ستوري تحدثت فيه عن مرض كانييه ويست وكيف أثر ذلك على عائلتها.