لم تشهد علاقة كايلي جينر بترافيس سكوت استقراراً، وبعد الإعلان مؤخراً عن انفصالهما، يبدو أن الثنائي لا يفكران بانفصال نهائي، بل باستراحة.
كايلي وترافيس في فترة استراحة من علاقتهما الرومانسية وفق ما أشار مصدر لـET بنسخته الأميركية.
"شهدت علاقة الثنائي صعوداً وهبوطاً، وعلى الرغم من أنهما ليسا معاً في الوقت الحالي لكن ذلك لا يعني أن علاقتهما انتهت"، قال المصدر.
لكن عن سبب إيقاف علاقتهما في الوقت الحالي، تابع المصدر قائلاً بما معناه: "كايلي وترافيس يعيشان أنماط حياة مختلفة، وهنا تكمن المشكلة الكبيرة".
يبدو أن كايلي تفضل البقاء في البيت عن حياة السهر، إذ أشار المصدر إلى أنه "مع طفلين، لا تخرج كثيراً. من ناحية أخرى، ترافيس يعيش حياة السهر والليالي المتأخرة في الاستوديو ويخرج مع الأصدقاء.. الثنائي يحبان ويحترمان بعضهما البعض، وسيستمران بمشاركة دور الأبوة والأمومة لولديهما".
هل الخيانة سبب الانفصال؟
وكانت علاقة الثنائي ترافيس وكايلي قد بدأت في العام 2017، وبعد انفصال قصير في العام 2019 عادا للارتباط مجدداً في العام 2020، وهما مع بعضهما منذ ذلك الوقت. لقد استقبل الثنائي طفلتهما الأولى ستورمي في العام 2018، وابنهما الذي لم يتم الإعلان عن اسمه حتى الآن العام الماضي.
أخبار الانفصال جاءت بعد ثلاثة أشهر من اتهام عارضة الأزياء روجين كار ترافيس بخيانة كايلي معها. نفى ترافيس في ذلك الوقت الادعاءات من خلال تعليق شاركه على خاصية الستوري على صفحته على انستقرام، جاء فيه ما معناه: "هناك كثير من الهراء الغريب.. لا أعرف هذا الشخص. لم أكن يوماً معها، لذلك يرجى التوقف عن الألعاب الالكترونية المستمرة ورواية القصص الخيالية".