تركز كيم كارداشيان حالياً على العائلة مع الأزمة و التوتر التي تعيشها هذه الفترة من زواجها الذي استمر لمدة ست سنوات من كاني ويست.
ففي يوم الجمعة، وبجو عائلي اقتصر على حضور كيم وأبنائها مع والدتها كريس جينر إضافة إلى مجموعة من الأصدقاءالمقربين، احتفلت كيم بعيد ميلاد جدتها ماري جو الـ86، بمنتجهم الصيفي في ماليبو.
وشاركت كيم مجموعة من الصور الخاصة بالإحتفال الذي غلب عليه الطابع الرومانسي، ليجتمع الحضور حول طاولة مزينة بالورود الحمراء توسطها قالب حلوى كبير على شكر باقة ورود، مع عازف بيانو حرص على أداء مقاطع من الموسيقى الكلاسيكية.
ومن الملفت كان غياب كانيي ويست عن الحفل، حيث يبدو أن المياه لم تعد بعد إلى مجاريها بينهما. منذ بداية الأزمة الأسبوع الماضي بعد تصريحات كانيي الجريئة حول علاقته بكيم ومحاولته إجبارها على الإجهاض. ليتبعها بعد ذلك بمجموعة من التغريدات على التويتر اتهم فيها كيم ووالدتها كريس بمحاولة حجزه داخل غرفة وتحويلة إلى طبيب أمراض عقلية. ورصد مصوري الباباراتزي لإنهيار كيم داخل السيارة خلال أول لقاء لهما منذ بداية الأزمة.
وفي نفس الوقت، عاد كانيي وتطرق لموضوع الإجهاض في تغريدة له على تويتر قال فيها "بكيت على فكرة إجهاض طفتلي الأولى وكان الجميع قلقًا جدًا مني ... أنا قلق من العالم الذي يشعر أنه لا يجب أن تبكي بشأن هذا الموضوع. ". دون أي رد فعل من طرف كيم حول التغريدة.
شاهد أكثر: جاستن بيبر يزور كانيه ويست🔻