تحمل قضية شيرين عبدالوهاب سيناريوهين، الأول من أصدقائها بأن شقيقها تهجم عليها وأخذها بالقوة للمستشفى، والسيناريو الثاني من أخوها وأمها كونها كانت معرضة للخطر بسبب الإدمان ..وهذا كان رأي الأغلبية على السوشيال ميديا حول أزمة شيرين عبدالوهاب وأن لأهلها الحق الحفاظ على ابنتهم وانقاذها من الادمان .. واذا كان الموضوع هكذا، فما مصير بنات شيرين؟ نهاد أبو القمصان المحامية بالنقض ورئيسة المركز المصري لحقوق المرأة ترد عبر ETبالعربي.