بعد انتشار فيديو كيت ميدلتون والأمير ويليام يوم أمس خلال زيارتهما لمتجر مزرعة وندسور، انقسمت آراء الجماهير مرة أخرى وزادت الشكوك حول صحة أميرة ويلز، خاصة بعد تواجد زينة عيد الملاد داخل الفيديو الذي انتشر سريعاً على السوشيال ميديا.
شاهد تقرير سابق : اطلالة كيت ميدلتون والاميرة شارلت تدخل التاريخ
سبب تواجد زينة عيد الميلاد في فيديو كيت ميدلتون الأخير
وكتب أحد المتابعين عبر منصة إكس : "أحاول أن أشرح لأختي أن تلك التي تظهر في الفيديو ليست كيت ميدلتون لأن وجهها نحيف للغاية، أو أنها ربما فقدت وزنها بسبب الجراحة، ولكن ماذا عن أضواء عيد الميلاد خلفهم في شهر مارس" في إشارة منه إلى الجدل الدائر حول صحّة كيت.
كما شرح بعض المحليين سبب تواجد أضواء عيد الميلاد، ليكشفوا أن متجر Windsor Farm Shop يُبقي أضواء عيد الميلاد مضاءة حتى شهر يناير، وهو ما يشرح أن الفيديو تم تصويره في وقت سابق من الشهر الماضي وليس خلال شهر مارس.
وقام جوناثان سوين، مُضيف برنامج "Good Morning Britain"، بالتعليق على نظرية المؤامرة فيما يتعلق بالوقت الذي تم فيه التقاط مقطع الفيديو.
سوين كتب عبر إكس بعد مشاركة صور حديثة للأكواخ المزيّنة ليقول :"الأكواخ لا تزال هنا والأضواء"، مُعلقاً على صورتين للسوق تم نشرهما يوم الثلاثاء 19 مارس/آذار، ثم أضاف : "صُورت الأميرة كاثرين هنا في عطلة نهاية الأسبوع".
وبحسب ما ورد تم رصد كيت وويليام في المتجر يوم السبت 16 مارس، وفي يوم الاثنين، حصلت TMZ على مقطع فيديو للنزهة مع شاهد عيان أخبر في البوست أن كيت "بدت سعيدة ومرتاحة" أثناء تواجدها مع زوجها.
لكن المقطع الذي انتشر سريعاً يوم الإثنين أدى إلى زيادة الإنقسام بين رواد مواقع التواصل، حيث أكد بعض المراقبين الملكيين أن كيت لم تكن الفتاة التي ظهرت في الفيديو، وشرحوا ذلك بناءً على عدّة استنتاجات تعود إلى اختلاف في الشكل والطول والوزن بين كيت والفتاة الظاهرة في المقطع.