لم تكن جلسة التصوير الأخيرة التي اختارت مروه الأطرش أن تصورها في دبي مجرد جلسة تصوير عادية، فالرسالة بهذه الجلسة أكبر بكثير، والهدف منها كان تصوير فيديو توعوي عن أهمية دمج الصم والبكم في المجتمع، خاصة أن من بينهم أشخاص مبدعين مثل حسن الذي كان وراء إطلالات مروة بهذا اليوم، وهو الذي صمم كل القطع التي ظهرت بها، لكن كيف تعلمت مروة لغة الأشارة؟