جدل أثارته ميليسا باموك على السوشيال ميديا، بعدما شاركت متابعيها فقرة أسئلة عبر إنستغرام، طُرحت عليها خلالها أسئلة عن أصولها: هل هي من تركيا أم هولندا؟
أجابت أولًا: “هولندا”، ثم جاء سؤال آخر عن مكان تواجدها، لترد: “اليونان وهولندا”.
لكن المفاجأة كانت عندما كتبت في ستوري: “حقيقة أنني وُلدت ونشأت في هولندا تُزعج الكثير من الناس.. هل أنتم بخير فعلًا؟”.
ردود فعل متباينة على السوشيال ميديا
التصريحات خلقت موجة من التعليقات، بين من دافع عنها مؤكدًا أن ميليسا لم تُنكر أصولها التركية وإنما تحدثت عن بلد نشأتها، وبين من اعتبر ردها مستفزًا.
أحد المتابعين كتب: “She may be born in Holland but all her career is in Turkey”.
بينما علّق آخر: “عندهم الأتراك نقص، يحبوا الكل يمجّد بلدهم”، فيما اعتبر آخرون أن الأمر لا يستحق كل هذه الضجة.
ظهور عائلي لـ ميليسا باموك ابنها ميلان
وبعيدًا عن الجدل، لفتت ميليسا الأنظار في صور جديدة أول الشهر برفقة ابنها ميلان، حيث بدت الأجواء عفوية ومليئة بالحب.