منذ تأسيس ماركتها في دبي عام 2010، استطاعت ديما عياد أن تبرز بأسلوب فريد يجمع بين الأناقة والراحة. شغفها بالأزياء المعدنية والتفاصيل الجريئة جعل علامتها مثالاً للجمال الذي يتحدى الزمن، ما يجعل تصاميمها الخيار المثالي للمناسبات الخاصة والفعاليات.
شغف بالتصاميم المعدنية
أصبحت ديما عياد معروفة بتصاميمها الفريدة التي تتسم بالأناقة والراحة. تحب المصممة استخدام الأقمشة المعدنية في تصاميمها، مما يضفي لمسة من اللمعان والترف على كل قطعة. تُعتبر هذه التصاميم مثالية للمناسبات الخاصة التي تتطلب إطلالة متقنة وأنيقة، حيث لا تحتاج المرأة للكثير من الجهد لتحقيق مظهر متكامل وأنيق.
ماركة ديما عياد: شاملة وتحتفي بكل الأجسام
أحد الأسباب التي تجعل ماركة ديما عياد مميزة هو التزامها بتصميم ملابس تلائم جميع الأجسام والأحجام. المصممة تسعى جاهدة لجعل كل امرأة تشعر بالثقة والجمال، بغض النظر عن شكل جسمها أو حجمها. تمثل علامة ديما عيد مثالًا على التنوع والشمولية في عالم الموضة، حيث تُعنى بتقديم ملابس تضفي الجمال والراحة على كل امرأة.
ديما عياد تتحدى المعايير
قبل تأسيس علامتها، كانت ديما عياد محبطة للغاية من مشهد الموضة. الا أنه كان لديها الجرأة الكافية لتحدي المعاييرالتقليدية والشجاعة في اتخاذ خطوة كبيرة نحو عالم الموضة.
في الوقت الذي كان فيه العديد من المصممين يتبعون التقاليد، قررت ديما أن تكون مختلفة وتُطلق علامتها الخاصة التي تحمل اسمها، وتستهدف النساء اللواتي يرغبن في الشعور بالأناقة والراحة في الوقت نفسه.
ديما عياد: أكثر من مجرد مصممة أزياء
ديما عياد لم تبدأ رحلتها في عالم الأزياء فقط، بل كانت لها بصمة في التسويق والعلاقات العامة، حيث عملت مع علامات معروفة في قطاع الضيافة مثل مجموعة جميرا وفندق أتلانتس النخلة ورافلز دبي.
ورغم نجاحها في هذا المجال، إلا أن شغفها بالموضة دفعها لتحويل اهتمامها إلى مهنة، لتؤسس ماركتها الخاصة.
بدأت بتصميم الأزياء لتلبية احتياجات النساء المختلفات، وتمكنت من تطوير علامتها التجارية بأسلوب يعكس رؤيتها الخاصة، مستمرة في مواجهة التحديات وإعادة ابتكار نفسها في كل مرحلة