بعد أن قامت آنا دي أرماس بإنهاء علاقتها بـ بن أفليك عبر الهاتف وبطريقة وديّة، قام بن أفليك فورا بالتخلص من التذكارات المتعلقة بها والتي كانت موجودة في منزله.
وتمكنت عدسات الكاميرا من رؤية شخص يقوم برمي مجسم لـ آنا في القمامة خارج المنزل.
واحتاج الملصق الخاص بـ آنا لرجلين لرميه بسبب حجمه الكبير ، بحيث لا يمكن وضعه داخل علبة القمامة بسهولة.
و كشف أحد المطلعين لمجلة "PEOPLE" أن "آنا لا تريد البقاء في لوس أنجلوس ، وبن أفليك لا يمكنه ترك المدينة لوجود أطفاله بالقرب منه".
وقال المصدر للصحيفة بما معناه: "بن لم يعد يواعد آنا"، لقد قطعته، وعلاقتهم كانت معقدة".