عاد الرابر والمنتج دكتور دري إلى منزله بعد أسبوع قضاه في المستشفى بلوس أنجلوس بسبب معاناته مع تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
وقال محامي Dr. Dre، بيتر باتيرنو في بريد إلكتروني لكل من CNN وأسوشيتيد برس بما معناه بأن "دكتور دري عاد إلى المنزل وهو يتحسن".
بيتر لم يكشف عن المزيد من التفاصيل عن حالة دكتور دري البالغ من العمر 55 عاماً والذي عاد إلى منزله يوم السبت في 16 يناير، وفق ما أكد محاميه.
ويبدو أن الموسيقى هي بمثابة الدواء لدكتور دري الذي عاد إلى الاستوديو بعد يوم واحد من خروجه من المستشفى، إذ شارك المنتج الموسيقي فوكس صورة من الاستوديو مع دكتور دري على صفحته على انستغرام وكتب عليها بما معناه: "أخي الكبير بحالة جيدة جداً ونحن نعمل".
وكان دكتور دري قد طمأن جمهوره بعد دخوله المستشفى من خلال بوست شاركه على حسابه على انستغرام وأرفقه بصورة من الاستوديو، علماً أنه كان لا يزال في المستشفى، وأشار من خلال البوست إلى أنه سيعود قريباً إلى المنزل، كما أنه شكر الطاقم الطبي في مركز Cedars- Sinai الطبي في لوس أنجلوس.