بعد يوم كامل من تداول وتحليل خبر انفصالهما بعد حوالي أربع سنوات خرج أليكس رودريغز و جينفير لوبيز عن صمتهم وأعلنوا بقائهم معاً ونفوا ما تم نشره في الصحافة وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ولكنهم أكدو في البيان المشترك بما معناه "نحن نعمل من خلال بعض الأشياء".
 
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
 
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
   
  