"إنها لا تزال زوجتي" جملة ذكرها كانيي ويست خلال آخر لقاء له في حلقة بودكاست من "درينك تشامبس" كانت كفيلة بأن يتحول اسمه واسم كيم كارداشيان مادة للحديث عبر الصحافة العالمية والعربية.
وفي أول مقابلة رئيسية له منذ إصدار ألبومه "Donda"، قال كانيي عندما سئل عن زواجه من كيم التي تقدمت بطلب الطلاق في فبراير ، قال "إنها لا تزال زوجتي" لأن طلاقهما لم ينته بعد.
وبدا واضحًا إنزعاج كانيي من تصريحات كيم قبل أسابيع لإحدى حلقات برنامج "Saturday Night Live" التي قالت فيها أنها "قامت بتطليق كانييه ويست".
كما اتهم القائمين على البرنامج الساخر أنهم أرغموا كيم على قول إنها طلقته من أجل كتابة النكات وإضحاك الجمهور.
وشدّد على فكرة أنه لم يكن مطلقًا ولم يطلع على أوراق الطلاق بعد، على الرغم من تقديم كارداشيان طلبًا رسميًا لإنهاء زواجهما في فبراير الماضي مضيفًا: "أريد أن نكون معًا".
وأبدى كانييه خلال إنجازه إجراءات الطلاق مع كيم رغبته في اعتماد اسم "يي"، وهو لقب عُرف به طويلا، في كامل المعاملات الرسمية، مستغنيا عن اسمه كانييه عمري ويست.
وخلال الصيف طرح كانييه ألبومًا مدته ساعتان يتضمن 27 أغنية ويحمل عنوان "دوندا"، وهو اسم والدته التي توفيت سنة 2007.
وبحسب تقارير صحفية أمريكية، شوهدت كارداشيان مؤخرًا، إلى جانب بيت دافيدسون، الذي يصغرها بحوالي 14 عامًا، وكان آخر لقاء بينهما في مطعم بنيويورك الأسبوع الماضي.