من دون سابق إنذار، ألغت بريتني سبيرز حسابها على انستغرام. ولكن لا يجب أن نقلق، فهي ليست المرة الأولى التي تقوم فيها بريتني بتعليق حسابها أو إلغائه، بل فعلت ذلك في سبتمبر الماضي.
وعلم موقع ET بنسخته الأميركية بأن بريتني تريد أن تأخذ استراحة من انستغرام مثلما فعلت في الماضي. إذ قامت بريتني بإلغاء حسابها في سبتمبر الماضي وسط معركتها لإنهاء مرحلة الوصاية المفروضة عليها منذ 13 سنة.
وقال مصدر حينها لـET بأن "بريتني ذكرت سابقاً بأنها تستحق الاستراحة كالعديد من المشاهير، هذا كل ما في الأمر".
ومع إلغاء بريتني حسابها في وقت سابق، انتشرت التكهنات حول مؤامرة تريد أن تمنع بريتني من البقاء على السوشيال ميديا، ولكنها خرجت في 14 سبتمبر 2021، في تغريدة قالت فيها بما معناه "لا تقلقوا يا أصدقاء.. سأحصل على استراحة صغيرة من السوشيال ميديا للاحتفال بخطوبتي.. سأعود قريباً".
ويأتي قرار بريتني بتعليق حسابها هذه المرة، بعد أيام من مشاركتها صوراً مع أصغر كلب لديها "سوير" والذي دفعها للتفكير بولديها.
إذ علقت على صورة تحمل فيها كلبها الصغير، وكتبت بما معناه "طفلي يكبر"، وتابعت متحدثةً عن ولديها، وكتبت "لا يريدونني بعد الآن.. لقد بكيت بقدر محيطات على ولدي وأنا لا أكذب.. أتمنى يوماً أن أعرض صورنا الأخيرة ولكن في الوقت الحالي أحترم رغباتهم!! حسناً ولكن "سوير" هو الآن أكبر ولكنه سيحتاجني دائماً وأنا أحب ذلك".