كاميل فاسكيز Camille Vasquez إحدى محاميات فريق جوني ديب التي خطفت الأضواء خلال جلسات المحاكمة الخاصة بقضية التشهير التي رفعها جوني على زوجته السابقة آمبر هيرد، وبعد تكهنات من قبل البعض بوجود علاقة بينها وبين جوني ديب،نفى TMZ هذا الأمر مؤكدا أن العلاقة بينهما مهنية فقط.
وما يؤكد ذلك أيضا هو رصد كاميل مع حبيبها البريطاني إدوارد أوين 38 عامًا معًا مؤخراً وهما يغادران فندق ريتز كارلتون في فرجينيا بالقرب من محكمة مقاطعة فيرفاكس ، حيث جرت المحاكمة لمدة 6 أسابيع.
كاميل وإدوارد التقيا بلندن في نوفمبر
وذكرت مصادر ديلي ميل أن إدوارد مدير أول ناجح تلقى تعليمه في كامبريدج في WeWork ، حيث كان مسؤولاً عن العقارات في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا.
وأكد مصدر مطلع لموقع DailyMail.com إن الحبيبين التقيا في لندن في نوفمبر الماضي في مطعم ذي كاو الراقي.
وقال مصدر آخر ما معناه"إنها علاقة جديدة تماما لكن إدوارد مغرم بها، وقد زارها في الولايات المتحدة"، مضيفا "كلاهما يحلق في مكانة عالية في مسيرته المهنية ، لكنهما يأملان في إنجاح علاقتهما بالرغم من بعد المسافة ".
يذكر أنه في الشهر الماضي (مايو 2022) ، تعرضت كاميل وجوني لشائعات عن وجود علاقة عاطفية بينهما نظرًا للتصرفات التي كانت تصدر منهما في قاعة المحكمة ، مثل إمساك يديها وهي تهمس في أذنه ، واحتضانه عندما يدخل الغرفة ، حتى أنهم تبادلوا العناق داخل قاعة المحكمة.
وفي وقت سابق، طلب منها التعليق على الأمر بشأن اشاعات ارتباطها بجوني، غير أنها ببساطة لم تجب وضحكت فقط.
من هو إدوارد حبيب كاميل فاسكيز؟
حصل إدوارد على شهادة في التاريخ من كامبريدج في 2005 ، تلتها درجة الماجستير في العقارات في 2006. وهو أيضًا عضو في المعهد الملكي للمساحين القانونيين.
خلال الفترة التي قضاها في ميامي ، حضر الأحداث الفاخرة للمعارض الفنية وجوائز الأعمال.
في عام 2018 كان أحد المتحدثين الضيوف في حدث شبكات الأعمال في إيبيزا.
معلومات عن كاميل فاسكيز
أما كاميل فولدت في يوليو 1984 لأبوين كولومبيين ليونيل وماريليا فاسكيز.
وفقًا للسجلات العامة ، يعيشون في منزل قيمته مليون دولار في بوينا بارك.
تخرجت من جامعة جنوب كاليفورنيا بدرجة البكالوريوس في الفنون والاتصالات والعلوم السياسية في عام 2006 بتقدير امتياز ، وفقًا لتقارير Newsweek.
التحقت بكلية الحقوق الجنوبية الغربية في لوس أنجلوس من 2007 إلى 2010 وعملت في إحدى مكاتب المحاماة قبل أن تنضم إلى عملها الحالي ، براون رودنيك إل إل بي ، كشريك.
تركز على "دعاوى التشهير من جانب المدعي ، مع خبرة إضافية في التقاضي في نزاعات العقود ، والأضرار المتعلقة بالعمل ، والمطالبات المتعلقة بالتوظيف" ، وفقًا لسيرتها الذاتية على موقع مكتب المحاماة.
وقد تم إدراجها أيضًا على أنها تتمتع "بخبرة واسعة في التعامل مع إدارة السمعة الموازية وقضايا اتصالات الأزمات الناشئة عن هذه الارتباطات".
