كشف حسن شاكوش، تفاصيل جديدة عن حفل زفافه، والذي أثار جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، واستمر لأيام، موضحاً أن هذا الحفل بلغت تكلفته 4.2 مليون جنيه، وليس مليوني جنيهاً كما يزعم البعض.
وأشار خلال حواره مع بسمة وهبة، إلى تواصله مع تامر حسني لإحياء حفل زفافه، وفوجئ برفضه الحصول على أجره، حيث قال لي: "حبيب قلبي ألف مبروك، الدنيا غليت، وفر فلوسك"، وكذلك الأمر مع رامي صبري.
وكشف أبرز الصفات التي تتمتع بها زوجته، قائلاً: "متفهمة لطبيعة عملي.. ولا تحب الصوت العالي، وتعرف طباعي جيداً خصوصاً وأنني سريع الغضب"، متابعاً: "هي عارفة إني حتى لو غلطان لازم تكلمني بهدوء وصوت منخفض عشان تاخد حقها".
وأشار حسن شاكوش، إلى أن أحد الأشخاص أرسل لزوجته رسالة في اليوم التالي بعد حفل الزفاف، وقال لها: "أنتِ صعبانة عليّ عشان حسن بيحب واحدة تانية وهيتجوزها ومفهمها إن الفرح كله فيلم.. معقولة أنا هعمل بروباجاندا رغم المصاريف دي كلها وإن واخد بنت من بيتها ومن أهلها؟! لو عاوز أعمل بروباجاندا وأوفر المصاريف هعمل كده".
وتابع أنه عقب قرأته الرسالة، طلب من زوجته غلق جميع حساباتها علي السوشيال ميديا، وتفهمت الأمر حينها.
وعن سجود زوجته، خلال حفل الزفاف، قال حسن شاكوش: "هي لم تسجد لي، لكن لله، من يريد السجود لله في أي مكان فليسجد، لم أتوقع من ريم أن تفعل ذلك، لم أكن موجوداً في القاعة، لم أكن قد وصلت بعد، وفي دخولي وجدتها تسجد على الأرض، محدش عارف اللي بينها وبين ربنا وكانت بتدعي بتقول إيه، ممكن تكون بتسجد لأن ربنا عوضها بحد هي شايفاه إن ده الإنسان اللي كانت عاوزاه وبتتمناه من ربنا".
وتابع: "زوجتي لا تترك أي فرض، أقسم بالله العظيم، أني لا أعرف أي شيء عن هذه السجدة ولم أتفق معها على أي شيء، من التقطوا الصور والفيديوهات اعتقدوا أنها تعرضت لطارئ صحي، شاهدتها عندما كانت تقوم من السجدة، شعرت بإحساس رائع للغاية، ما فعلته لم يكن عيبا، وما بين الرجل ومراته مفيش حاجة اسمها كرامة".
حسن شاكوش يكشف عن عمل يجمعه برضا البحراوي
وأشار حسن شاكوش، إلى أن مصطفى قمر، محمد نور أحمد بتشان، محمود الليثي، عمر كمال، حمو بيكا، ورضا البحراوي، جميعهم شاركوا في إحياء حفل الزفاف دون تقاضي أي مقابل مادي، لافتاً إلى تعاونه مع رضا البحراوي خلال شهر رمضان الجارى.
ورد حسن شاكوش، على انتقادات شذى له مؤخراً، حيث تساءل بقوله: "هي بتغني؟! هي دي مغنية؟! بتغني إيه؟! معرفهاش والله العظيم، أنتِ حافظة لها أغاني؟!".
