بعد أن تحول قادير دوغلو إلى حديث السوشيال الميديا لمدة يومين بسبب انتشار صور رومانسية له تجمعه مع فتيات وقيل أنه يخون زوجته ومتزوج من فتاة ثانية، خرج قادير اليوم عن صمته ووضع حد لكل تلك الأخبار والتقارير، وأكد أن الشخص الذي نشر الصور هو شخص يريد الاقتراب منه، لكنه يتصرف بهذه الطريقة لأنه لا يستطيع الاقتراب.
وقال دوغلو وهو يضحك على ادعاء زواجه الثاني، أنه ليس لديه زوجة غير نسليهان، وبين أن نسليهان أتاجول أوضحت لـ المقربين منها عن موضوع الصور، وقالت لهم "محادثة عادية في بيئة صاخبة" ولم تهتم بشائعات الخيانة.
تفاصيل قصة خيانة قادير دوغلو لزوجته
وكان اسم قادير دوغلو قد تصدر محرك البحث على غوغل بعدما انتشرت صوراً رومنسية له جمعته بفتاتين في ألاتشي في إحدى المناسبات.
ومع تداول الصور التي ظهر فيها قادير مع نساء مجهولات، تساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن موقف نسليهان أتاغول وما يمكن أن تكون ردة فعلها بعد رؤية زوجها.
كما فجرت بعض التقارير الصحافية مفاجأة صادمة، زعمت بأن قادير الذي لا يفوت أي فرصة إلا ويخبر فيها الجميع أنه يحب زوجته ومغرم بها، يعيش مع امرأة ثانية ومنذ نحو سنة.
ليس هذا فحسب، بل زعمت التقارير بأن نسليهان على علم بالعلاقة وذلك عندما قام بفتح منزل آخر لامرأة أخرى بل وتزوجها وفقاً للدين الاسلامي، حتى أنه أخبر عائلته بذلك.
مزاعم متجددة حول خيانة قادير لزوجته
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم التداول فيها بخيانة قادير لزوجته، بل ارتبط اسمه في السابق منذ نحو عام بالممثلة Serra Ariturk سيرا أريتورك التي شاركت معه في بطولة مسلسل Aşkın Tarifi، حيث قيل في أبريل من العام 2022 انه تزوج من سيرا، وهو ما يمكن أن يؤكد التقارير التي يتم تداولها في الوقت الحالي أو ربما راح البعض لربط تلك المزاعم بصوره الحديثة.. ومن غير الواضح ان كانت إحدى الفتاتين في الصور التي انتشرت صور تجمعه بسيرا أو بفتاة أخرى غيرها.
كما زعمت بعض التقارير السابقة التي جاءت على لسان الصحافي أونور أكايا في ذلك الوقت، بأن نيسليهان وقادير في طريقهما إلى الطلاق ولكنهما يحاولان إصلاح علاقتهما بفضل بعض الأصدقاء، ولكن أحداً من الثنائي لم يؤكد أو ينفي حقيقة ما تم تداوله منذ سنة.
قادير علق على خبر زواجه من سيرا في ذلك الوقت حيث نفى الادعاءات، التي شاركها أونور مدعياً بأن معلوماته من ممثل مقرب من قادير، قال حينها بما معناه: "فليساعد الله الشخص الذي كتب هذه الأخبار، اسألوه هو لا تسألوني أنا".