مازالت أزمة حسن شاكوش وزوجته تتصدر العناوين ومستمرة بالتصاعد. واليوم، أبدت ريم طارق، زوجة حسن شاكوش، استياءها الشديد من الاتهامات التي وُجهت لها من خلال محضر رسمي، بخروجها من منزل الزوجية، والاستيلاء على نصف مليون جنيه، وكذلك ما أثير حول اكتشافه بالصدفة زواجها من شخص آخر قبل سنوات.
وكتبت ريم طارق، عبر ستوري على حسابها بـ"انستقرام": "أنا لحد دلوقتى متكلمتش ولا عبت ولا قلت إيه السبب علشان دی أعراض، لكن تروح تتفق مع طليقى يطلع يتكلم وأنت عارف إني رافعة عليه قضايا ومأخذتش حقوقی منه لحد دلوقتي.. فروحت تتفق معه.. عيب عليك.. عيب تجيب واحد أبويا فاتح له مشروع ومعايا كل إيصالات الأمانة ومع كذلك محبستوش.. وأنا قبل ما أتجوزك عملت كل التحاليل.. ده فعلاً شغل رخيص أوي يا حسن".
وأضافت: "أنا مصر كلها كانت عارفة إني متجوزة وعارفة ليه انفصلت بس أنت اللي حبيت تداري على الموضوع علشان البنات اللي كنت مواعدها بالجواز وقلت لهم أمي عايزة بنت تكون أول مرة تتجوز".
وكانت الأيام الماضية، قد شهدت جدلًا كبيرًا بين حسن شاكوش وزوجته، التي وُجهت له اتهامات في محضر رسمي، بطردها من المنزل سرقة منقولات، فيما تقدم حسن شاكوش هو الآخر ببلاغ ضدها، متهمًا إياها بسرقة 500 ألف جنية، وهربت من منزل الزوجية.
ويرفض حسن شاكوش، التعليق على الجدل المُثار، حيث كتب عبر حسابه على "انستقرام": "مساء الفل عليكم جميعاً.. يمكن القصة دايماً ناقصة، والبيوت فيها أسرار وإحنا بنخاف على بنات الناس واتربينا على كده.. وحق الرد بيقول إن دي لسه مراتي ميصحش اتكلم عنها حتى لو حصل إيه يمكن أهل بيتي وفريق عملي وأقرب الناس ليّا اتأذوا من الحوار ده، بس بما أنها شاركت جمهوري بشيء جارح بالشكل ده، فكل اللي أقدر أقوله الحمد الله على نعمة السكوت والعقل وقت المشكلة.. الحمد الله على كل شيء".