جدل تابعناه على منصة X يوم أمس, رداً على تعليق إليسا على خبر مقتل الصحافية فرح عمر والمصوّر ربيع المعماري باعتداء إسرائيلي.
إليسا شاركت رأيها عبر حسابها على منصة إكس X فنشرت صورة لـ فرح وربيع، وأرفقتها بالتعليق التالي: "فدا مين عم يروحوا الإعلاميين والابرياء بل الجنوب !!!! ضيعان الشباب والله يصبر أهلكن".
إليسا وإنتقادات بسبب منشورها عبر إكس : “فدا مين عم يستشهدوا الأبرياء بالجنوب؟”
رأي إليسا حول هذه الحادثة فتح بابا واسعاً من الانتقادات والهجوم من قبل بعض المتابعين وعدد من الصحفيين , فكتبت إحدى المتابعات : "تغريدة غير موفقة ترمي اللوم على المكان الخطأ".
وعلّقت متابعة أخرى :"غريب هذا السؤال، الصحفي يستشهد فداء الحقيقة، عمله نقل الحقيقة والمفروض انه محمي بالقانون الدولي .. الذي اكتشفنا انه غير موجود ولا يطبق على مجرمي اسرائيل".
كما اكتفى متابعون آخرون بمشاركة دعاء الرحمة للشهداء والصبر لأهاليهم.
فيما وجد قسم آخر من المتابعين أن هذا الهجوم على إليسا غير مبرر وكلامها واقعي، وقال أحد المتابعين أن هذا الهجوم عليها ليس بسبب ما كتبته على منصة x إنما يحمل أبعاد شخصية.
إليسا لم ترد على الهجوم, لكنها أعادت نشر بوست لخبر مقتل الصحفيين على ستوري إنستغرام, مع ايموجي دموع وقلوب مكسورة.
وشاركت إليسا اليوم عبر حسابها الخاص على إنستغرام الفيديو الأخير للضحايا "فرح وربيع"، التقطاه قبل استهدافهما بوقت قصير، وكتبت معلقةً عليه : "الكلمات الأخيرة" مع إضافة إيموجي القلب المكسور.