تيفاني ترامب تكشف عن جنس مولودها الأول

مي عمر تنوع في اطلالتها بأساليب أنيقة

وفاة رناد ثلجي ونقيب الفنانين الأردنيين ينعاها

سارة بركة تتلقى التهديدات بسبب شخصية "راما"

نجوم مصر يلتقون إيمانويل ماكرون في حفل بالسفارة الفرنسية

مسلسل الإنكسار التركي .. النرجسية والخيانة وصراع القوة

تقارير: انفصال نسرين جواد و بامير بيكين نجوم مسلسل رائحة الصندوق

الشيخة بدور القاسمي باطلالة مزينة بالكشكش من فالنتينو

تحضيرات كيت ميدلتون لدور الملكة

دانة الطويرش ترزق بتوأم: "أنا صرت أم عز وديم ودلال"

منذر رياحنة: سيوف العرب سيعيد للأعمال التاريخية رونقها

ET بالعربي | 31 يناير 2025
منذر رياحنة

منذر رياحنة

خلال لقاء لـ ET بالعربي مع منذر رياحنة، وعلى هامش حفل توقيع روايته الأولى "عالم يتنفس لموت" التي أقيمت ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته الـ 56، تحدث عن الرواية التي ألفها بالتعاون مع مارغو حداد.

منذر رياحنة

وقال: "الرواية جاءت من مجموعة ذكريات وأيام وأفكار، فأنا والدكتورة مارغو حداد نشأنا في نفس الحارة والبيئة ودرسنا في نفس الجامعة"، مضيفًا: "والأهم أننا من نفس الحارة، فكانت الرواية مجموعة حكايات عشناها، وشكّلنا منها عالمًا يتنفس لموت".

ST- post منذر رياحنة  .mp4

وأشار منذر إلى أنه تم تحويل الرواية إلى مسلسل، حيث تم تصوير جزء منه، على أن يتم استكمال الجزء الثاني لاحقًا، وأهدى العمل إلى الطفل اليتيم.

منذر رياحنة

كما تطرق إلى قلة الأعمال التاريخية في الفترة الأخيرة، مشيرًا إلى أن مسلسل سيوف العرب هو من إنتاج مؤسسة قطر للإعلام، التي كانت سباقة في إنتاج هذه النوعية من الأعمال، مؤكدًا: "سنُعيد الأعمال التاريخية بأناقتها ورونقها".

وتابع: "العمل التاريخي صعب جدًا، لكنه يحمل رؤية مختلفة بفضل المخرج سامر جبر، الذي منحني التفاؤل بأننا سنقدم شيئًا مميزًا". وأضاف: "سيوف العرب ينطلق من المسافة صفر، لأن الحقيقة تبدأ من هناك، والانتصار يأتي من المسافة صفر، كما انتصرنا الآن".

وأوضح منذر أن الشخصية التي يجسدها في العمل، المقرر عرضه في رمضان، هي شخصية القائد يوسف بن تاشفين، قائلاً: "كان لي الشرف أن أقدم شخصية هذا الأمير والقائد الذي وحّد الغرب الإسلامي". 

وأضاف: "سيُعرض جزء من المسلسل في رمضان، على أن نستكمل التصوير بعده، حيث ستكون هناك أجزاء أخرى تحمل العديد من الحكايات الكبيرة".

وعبر حسابه على انستقرام علّق على فيديو شاركه بعد الندوة "وسطَ زحامِ المدينةِ وأصواتِ الصَّخبِ، كانتْ هي تجلسُ خلفَ زجاجِ سيارتِها الفاخرةِ، تتأمَّلُ العالمَ من حولِها بنظراتٍ حادَّةٍ، تكسوها سكينةٌ خطيرةٌ ...صفاءُ، امرأةٌ جميلةٌ بشكلٍ ساحرٍ، ذاتُ نظراتٍ ثاقبةٍ تخترقُ القلوبَ، وعيونٍ خضراءِ تلامسُ عمقَ الأشياءِ، وبشرةٍ حنطيةٍ كأنها تحملُ في طياتِها شراسةَ الأرضِ ودفءَ السماءِ.