في ظل موجة الجدل على السوشيال ميديا حول مصانع الماركات العالمية في الصين وفروقات الأسعار الخيالية، تصدّرت القضية حديث الناس والمشاهير.
أحلام اشترت ساعة Hermès ذهب مرصعة بالألماس، تحضيراً لشراء شنطة Kelly Crocodile.
أما جويل فاستعرضت شنطة Birkin Crocodile 25 من خزانتها، غير مبالية بالضجة.
بينما مشاهير مثل عقيل قال إن "الصناديق البرتقالية صارت كابوس"، ونهى نبيل شككت بالمعلومات ونشرت أنها زارت مصانع Hermès بنفسها، مؤكدة أنها ستستمر بلبس الماركات.
التكتوكر تمارا أيضاً أنكرت الشائعات رغم تسوقها مؤخراً من Hermès في موناكو.
الجدل اشتعل بعد انتشار فيديوهات تكشف أن كثيراً من المنتجات تصنع بالكامل في الصين، وتُنقل فقط لإضافة الشعار في بلد البراند، مع فروقات أسعار ضخمة.
تحقيق من وول ستريت جورنال أكد أن تكاليف التصنيع لا تتجاوز 23% من السعر، بينما الأرباح قد تصل إلى 50%.
كما اتهم مدّعي عام في ميلانو ديور Dior و جورجيو أرماني Giorgio Armani باستخدام عمالة صينية غير قانونية لتقليل التكاليف.