في التاسع من يوليو، اختار قصي خولي أن يوثق هذا التاريخ بعبارات مؤثرة، مستذكرًا لحظة ميلاد ابنه "العميد فارس خولي"، التي غيّرت مجرى حياته. ومن دالاس – تكساس، حيث نشر صورة تجمعه بابنه وهو يحتضنه بعفوية، كتب قصي معايدة تنبض بالعاطفة والامتنان، مؤكدًا أن هذا اليوم لا يشبه أي يوم آخر بالنسبة له.
قصي خولي خلال معايدته لابنه: .أنا الذي خُلقت سعادتي بقدومك"
"تناثر حبّي في مكانه. يا لهذا الغمر العاطفي… انفجر قلبي، لم يعد محصورًا بداخلي، تناثر بعفوية، صانعًا حوله سياجًا كقطرات المطر، في صوته، في حضوره، في وجوده، في كل اتجاه".
وتابع: تغيّر كل شيء، صار العالم أحنّ، وأصدق، وأطيب، وبكت عيناي فرحًا"، مضيفا: "في هذا اليوم، فتح الله لي نوافذ المستقبل، وأدهشني بعطائه.أنا الذي خُلقت سعادتي بقدومك".
وقال أيضا وحيدي، وفارسي، وعميدي. رزقني الله بك يا صغيري، فصارت الحياة أجمل، وأكمل. حماك الله، وبارك فيك، وجعلك من أسعد الناس.
كل لحظة وأنت بخير يا حبيبي."
شاهد تقرير سابق لـ ET بالعربي: أسباب أقنعت قصي خولي بخوض تجربة الدراما التركية المعربة
المعايدة لاقت تفاعلًا واسعًا من الجمهور الذي عبّر عن إعجابه بعلاقة الأب بابنه، وحرص قصي الدائم على إظهار الجانب الإنساني والعائلي من حياته الخاصة.