أثيرت حالة من الجدل خلال اليومين الماضيين، بين رانيا يوسف وطليقها المنتج محمد مختار بسبب التصريحات المتبادلة بينهما، وتكذيب كل طرف للآخر.
وتعود بداية الأزمة، بعد ظهور رانيا يوسف في برنامج "حبر سري" مع أسما إبراهيم، وقالت إن طليقها محمد مختار لم يساعدها في دخول الوسط الفني، ولم يتدخل في إنتاج أعمال فنية لها، مثلما يفعل معظم المنتجين مع زوجاتهم.
فيما ظهر محمد مختار في البرنامج نفسه، خلال حلقة أخرى، ورد على حديث رانيا يوسف، حيث قال: "كانت بتبكي وقت طلاقنا، وبدفع لها 15 ألف جنيه شهرياً لبناتها، وبدفع كمان 800 ألف جنيه مصاريف لتعليمهم"، كما يرى أن "رانيا يوسف لم تكن معروفة في الوسط الفني قبل زواجنا".
الرد الأخير لـ محمد مختار، أثار غضب رانيا يوسف ما دفعها لتكذيب تصريحاته، حيث علقت عبر "انستقرام"، قائلة: "يعني معاك بالـ15 ألف ومش معاك مستندات بفلوس المدارس اللي بتدفعها.. الـ15 ألف دول تصرفهم على القطط اللي بتأكلهم في الشارع".
وأضافت: "الحقيقة أنا مقامي أكبر من أن الواحد يرد على واحد زيك.. لطيف أن الواحد يكذب ويصدق نفسه، طول عمرك ممثل فاشل، واللي بعتاك تقول الكلام ده أفشل منك".