في خلال وقت قياسي استطاعت أوليفيا رودريغو أن تتحوّل من نجمة ديزني لنجمة بوب عالمية، و هذه الشهرة الكبيرة حقّقتها من بعد ألبومها الأول Sour الذي بسببه فازت بثلاثة جوائز غرامي.
و خلال هذه السنين و بسبب صغر سنها، لاحظنا التحوّل الكبير الذي حصل في إطلالات أوليفيا رودريغو. فإننا لو عدنا سبعة سنوات للخلف نجدها ترتدي أزياء مريحة و بسيطة. أمّا في عام 2016 أدركت أوليفيا رودريغو ماذا سوف ترتدي على السجادة الحمراء. و الفساتين والأحذية ذات الكعوب العالية أصبحوا جزءاً أساسياً من إطلالاتها.
و لأن أوليفيا رودريغو تحب التنويع في الأزياء التي تختارهم، فإنّه ليس لديها أيّة مشكلة أن تختبر إطلالات و ألوان مختلفة. لكن تبقى الجينزات و الإطلالات المرحة جزء أساسي عندها، و التي تعكس شخصيّتها الشبابية.
تابعوا المزيد في التقرير التالي.