"حقكو عليّ أنا آسف.. أنا كمان بصراحة زودتها"..ما يميز فيديوهات السيلاوي أن جزء من شخصيته يكون ظاهر كونه كاتب وملحن الأغنية، لكن اللافت هذه المرة أن كليب "علمني أعيش" حزين وفيه موت وإسعاف، فهل يعكس هذا الأمر حالته حالياً؟.
ولجمهوره المصري اهتم السيلاوي جداً بالكليب، وكالعادة قدم فكرة جديدة من خلاله، لكن أحياناً الجديد يقلب ضده ويتحول لجدل.