بعد عام من رحيل ابنه.. وفاة اسماعيل الليثي متأثراً بحادث سير

كريم محمود عبد العزيز يعلن طلاقه من زوجته آن الرفاعي: "دي إرادة ربنا"

تطورات الحالة الصحية لابن ريم سامي

ياسر جلال يعتذر عن تصريحاته في مهرجان وهران السينمائي

أريانا غراندي تتعرض لحادث مرعب في باريس بعد عرض فيلم ويكد

مسلسل المرسى الحلقة 22 .. طلال يضغط على نغم للزواج من بدر

أول ظهور لهنادي مهنا وأحمد خالد صالح بعد شائعات الطلاق

مسلسل سلمى الحلقة 66 .. ريما تكشف وجهها الحقيقي أمام سالي

انقسام في الرأي بعد طلاق كريم محمود عبد العزيز و آن الرفاعي

شاروخان وسلمان خان يزوران دارمندرا في المستشفى بعد تدهور صحته

جون أشقر يقدّم أول عرض كوميدي عربي على مسرح الأوليمبيا

ET بالعربي | 15 أكتوبر 2025
جون أشقر يقدم عرض ستاند أب كوميدي عربي بعنوان 'عم جرّب' على مسرح الأوليمبيا في باريس

جون أشقر يقدم عرض ستاند أب كوميدي عربي بعنوان 'عم جرّب' على مسرح الأوليمبيا في باريس

خطوة جديدة في مسيرة الكوميدي اللبناني جون أشقر، حيث سيقدم عرض الستاند أب كوميدي الجديد "عم جرّب" على مسرح الأوليمبيا في باريس في 23 أكتوبر الحالي. ويعد هذا الحدث الأول من نوعه، حيث يصبح أشقر أول فنان عربي يقدم عرضًا باللغة العربية على هذا المسرح.

جون أشقر يقدّم أول عرض كوميدي عربي على مسرح الأوليمبيا

العرض من إنتاج شركة فرونت رو فيلمد إنترتينمنت، وسيقام على  مسرح الأوليمبيا الذي يعرف بأنه "كاتدرائية العروض الحيّة" في فرنسا، وقد استضاف عبر تاريخه أبرز نجوم الكوميديا العالميين مثل كريس روك ولويس سي كيه وجاد المالح وإيدي إيزارد. ويضع ظهور أشقر الكوميديا العربية للمرة الأولى جنبًا إلى جنب مع هذه الأسماء، مؤكدًا مكانة الفن العربي على الساحة العالمية.

جون أشقر يقدّم أول عرض كوميدي عربي على مسرح الأوليمبيا

عرض "عم جرّب"

عرض "عم جرّب" من تطوير جون أشقر وإنتاج شركة فرونت رو، ويأتي بعد جولة عالمية كاملة العدد شملت أكثر من 75 مدينة حول العالم، من بيروت والرياض ودبي والقاهرة إلى سان فرانسيسكو وشيكاغو ونيويورك ولوس أنجلوس وتورونتو ومونتريال وهامبورغ ومارسيليا وباريس ولندن وجنيف وبرلين وسيدني وملبورن وغيرها.

يغوص أشقر في العرض الجديد بجرأة في مفارقات الحياة العربية الحديثة، المضحكة والمُرهقة في الوقت نفسه، ويقدمه باللغة العربية لكل من بقي في الوطن أو هاجر، وللبنانيين والعرب المنتشرين حول العالم. بأسلوبه الساخر وملاحظاته الدقيقة، يتناول مواضيع الهوية، التوقعات العائلية، والعلاقات في منطقة دائمة التغيّر، محوّلًا تفاصيل الحياة اليومية إلى قصص كوميدية تتجاوز الحدود الثقافية، في ساعة مكثفة من الضحك السريع والصريح، تثبت أن الكوميديا لا تحتاج إلى ترجمة.