لايزال الستوري الذي شاركته بسمة بوسيل وأعلنت فيه إنفصالها عن تامر حسني يشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي، وتصدّر على إثره إسم تامر حسني للترند في تويتر ومحركات البحث في غوغل.
وفي ظل إلتزام تامر بالصمت وعدم صدور أيّ رد فعل أو تصريح رسمي منه حول حقيقة الموضوع، فتح ذلك المجال لإنتشار الشائعات هنا وهناك. فإعتبر البعض أن الموضوع مجرد "بروباغاندا" مفتعلة من قبلهما الهدف منها الترويج لألبومه الجديد "خليك فولاذي" من إنتاج شركة روتانا، خاصة وأن الثنائي عادا قبل أيام من عطلة عائلية في الجونة، وإحتفلا قبل ذلك أيضا بمناسبة عيد ميلاده، ولم تظهر وقتها أي بوادر للخلاف أو الإنفصال من خلال الصور ومقاطع الفيديو المنتشرة.
فيما أكدت مصادر أخرى أن الإنفصال لم يحدث على الإطلاق، وأن الموضوع لم يتعدى مجرد إختلاف في وجهات النظر بين تامر وبسمة، وهو مايحدث كثيرا في الوسط الفني بسبب الغيرة الزوجية، وتابعت أن عدد من الأصدقاء والمقربين من الطرفين يسعون للصلح وإنهاء الخلاف القائم بينهما.