على مدار الأشهر الستة الماضية، والجمهور يبحث عن إجابة على السؤال، "أين كيت ميدلتون؟" ومؤخراً… انتشرت أخبار جديدة عن إنها في هيوستن، تكساس، تتلقى العلاج في مركز إم دي أندرسون للسرطان الشهير عالميًا، والمعروف بعلاج المشاهير والأثرياء.
قصر كنسينغتون ينفي علاج كيت ميدلتون من السرطان في هيوستن
من الصعب تحديد كيف بدأت هذه الشائعة - التي دفعت قصر كنسينغتون إلى اتخاذ خطوة نادرة جداً بنفيها بشكل مباشر . بالإضافة إلى ذلك، قالت هيئة الإذاعة البريطانية BBC أن مصادر ملكية أبلغتهم أن كيت لم تغادر المملكة المتحدة منذ تشخيص إصابتها بالسرطان في وقت سابق من هذا العام.
وفي الوقت الذي يعتبر رد القصر على شائعة خطوة نادرة .. قد يكون السبب لأنها أحدثت جدل مجدداً عندما لفتت مستخدمة تيك توك الملكية ماتا أوف فاكت، أنها تعتقد حقاً أن أميرة ويلز "تتلقى" علاجاً للسرطان تماماً كما أخبرتنا العائلة المالكة : "كنت أزور أصدقاء في سانت ريجيس في نهاية هذا الأسبوع وتحدثوا عن وجود [كيت] في الفندق. هل سمع أي شخص آخر هذا؟ افترض أنها ستكون هنا للعلاج"، وعلق آخرون بأنهم سمعوا شيئاً مشابهاً، حتى أن أحدهم قال أن "العديد" يعرفون ما يبدو أنه كان بمثابة سر مفتوح، مر شفهياً.
من جانبها، قالت ماتا أوف فاكت إن هذه المعلومات التي أصبحت علنية على ريديت تعني أنها "شعرت أخيراً بالراحة" حيث شاركت أنها كانت تسمع أيضاً شيئاً على هذا النحو خلال الشهرين الماضيين، "مع أشخاص يقولون إنهم رأوا كيت، ورأوا أمن كيت في إم دي أندرسون".
وتعتقد أن صمت الصحافة البريطانية كمؤشر على وجود اتفاق مع القصر بعدم الكشف عن هويتها.