بعد الاتهامات التي وجهها المتابعين إلى بيسان إسماعيل وخطيبها محمود ماهر، بالتشابه الكبير في الـ PROPOSAL، مع ما شاركته نارين بيوتي في وقت سابق، خرجت بيسان لترد وتوضح وجهة نظهرها.
بيسان ردت من خلال تسجيل صوت لـ ET بالعربي، في البداية وجهت تحية كبيرة لنارين وبينت أنها صديقة مقربة جداً وهي صديقة العائلة كاملة.. وبينت أن PROPOSAL نارين جميل جداً.
أما بخصوص التقليد، قالت وهي تضحك: "بيسان إسماعيل ترد على اتهامات تقليدها نارين بيوتي : مافيني أعطيكم أي تفصيل لأني بالفعل ما كنت بعرف شي غير عن الفستان، محمود اتصل فيني وعزمني على العشا وخبرني أن المكان فخم كتير، لهيك دورت على فستان ترند حتى البسه وبيتناسب مع المكان".
وأضافت، "أما بالنسبة للقطات الرومانسية فهي شيء عادي وطبيعي وبيحصل بين أي اثنين بيحبوا بعض".
وكشفت أن الأغنية التي وضعت على الـ PROPOSAL هي بصوتها، واختارت أن تسجل أغنية بسرعة ووضعها على الفيديو لأنه سيكون ذكرى مميزة.
أيضاً محمود كان له رد عبر ET بالعربي، وقال: "بالنسبة للزينة كان نفسي أعمل أجمل شيء عندي، لأن هذه المناسبة مرة بالعمر، وكنت محتار بين الأحمر والأبيض، إلا أن اختيار اللون الأحمر يعود إلى شركة التصوير ليكون واضحاً".
الجمهور يعلق على التشابه في PROPOSAL بيسان اسماعيل و نارين بيوتي
"تقليد واضح لـ نارين".."تشابه في تصميم فستانها"، "مش لهالدرجة التقليد يا بيسان".. هذه بعض من تعليقات الجمهور على منشور الـ PROPOSAL الذي شاركته بيسان إسماعيل عبر انستقرام والذي أقامه لها خطيبها محمود ماهر.
غير أن ما كان لافتًا وبحسب الجمهور التشابه الواضح بين PROPOSAL بيسان و ما قامت به نارين بيوتي في وقت سابق، حيث انقسم الجمهور الى قسمين:
قسم رأى أن بيسان ربما أعجبها فيديو نارين وأحبت أن تقوم بشيء مشابه، وقسم آخر اعتبر أن بيسان نسخت فكرة نارين وقامت بتقليدها، وهو ما اعتبره البعض بالتصرف الغير اللائق.
كما استغرب عدد من الجمهور كيف قامت بيسان بمشاركة هذا الفيديو وهي في وقت سابق نشرت صور خطوبتها منذ حوالي الأسبوع.
وكانت نارين اعلنت خطوبتها من رامي الياس سامو منذ حوالي الشهر تقريبا، وشاركت وقتها جمهورها عن أسباب عدم إعلانها الخبر في وقته، لتكشف أن الخطوبة تمّت قبل يوم واحد من بدء الأحداث الأليمة في غزة والتي تستمرّ حتى اليوم.
وشاركت نارين جمهورها عبر حسابها الخاص على إنستغرام، مقطعاً تشويقياً من عرض طلب الموافقة او الـPorposal الذي خطّطله خطيبها، والذي تضمّن أجواءً ساحرة، من المكان الذي تزيّن بطريقة مُبهرة إلى أدق تفاصيل الحدث.