تفاعل كبير من نجوم الفن والشخصيات الإعلامية والاجتماعية في مصر مع قضية الطفل ياسين الذي تعرض للتحرش في مدرسته، و كان من أوائل من تحدث عن الموضوع المستشار مرتضى منصور الذي قرر أن يتبنى القضية.
منى زكي نشرت بدورها فيديوهات توعوية عبر حسابها الرسمي على انستقرام منهم فيديو لمؤسسة Safe Egypt.. و هي توجه أصحاب المدارس و العاملين بها بمساعدة و تصديق كل طفل يتحدث عن أي واقعة تحرش يتعرض لها، و نشرت فيديو آخر عن نفس القضية و عن انتشارها، و عن وجوب الحرص أن تكون المدرسة مكان أمان للأطفال.
و نشرت رحمة أحمد بوست عبر حسابها الرسمي على فيسبوك كتبت فيه "بخصوص قضية اغتصاب الطفل ياسين (٦ سنين) علي يد موظف إداري (٨٠ سنة) بالتستر عليه من مديرة المدرسة والناني والمدرسة بتاعت الطفل.. شئ مرهق.. وبشع.. وغير قابل للتصديق.. عادة مبقدرش اشوف حوادث او أقرأ عنها وبتجاهلها عشان مبقدرش اواجه انها فعلا موجودة.. بس دي حاجة مش قادرة اتجاهلها ولا قادرة محسش بأمه.. كل الدعم لأهل ياسين الطفل الضحية قلبي معاكو حقيقي.. ربنا ينصركو كلنا معاكو".
و كتبت مريم نعوم "بناء على أكتر من ملاحظة من أشخاص متفرقين.. أرجو إن الصحافة والمواقع والصفحات والمهتمين يراعوا حاجتين في اللي بيحصل في قضية ياسين… اولا الحفاظ على خصوصية ياسين وعدم نشر صوره حفاظا على سلامه النفسي... ثانيا عدم نشر صور الطفل علي البيلي بجوار صور أشخاص متورطين في القضية ايضاً حفاظا على سلامه النفسي
مش عايزين في طريقنا لحل المشاكل ندوس على اولادنا..
والصحافة لازم لازم لازم يبقى عندها كود اخلاقي تلتزم بيه في التعامل مع النوع ده من القضايا عشان الأهالي تقدر تجري ورا حق ولادهم وبناتهم.. ده مش وقت ترندات خالص".
و نشر أحمد حاتم في ستوري عبر حسابه الرسمي على انستقرام بوست بعنوان "لام شمسية واقع وليست دراما تلفزيونية.. جريمة اغتصاب الطفل ياسين تهز الرأي العام في مصر".
و كتب أحمد خالد صالح في ستوري عبر انستقرام هاشتاج حق ياسين لازم يرجع.