يبدو أن جورج وأمل كلوني أرادوا إهداء أطفالهم هدية مختلفة عن الآخرين فقد قاما الثنائي بدفع مبلغ 90 ألف جنيه إسترليني في بيت اللعبة PlayHouse لتوأميهما إيلا وألكسندر البالغان من العمر عامين، حيث تم تصميم المنزل الخارجي ليتناسب مع المنزل الرئيسي للعائلة.
يتألف المنزل من طابقين ويتضمن مطبخاً وحماماً يعملان بالكامل، ويُزعم أيضاً انه يحتوي أيضًا على لعبة زرافة بالحجم الطبيعي للأطفال لركوبها.
والملفت أن من صممها هو مصمم مكتب أوفال البيضاوي لـ باراك أوباما.
والأكثر من ذلك، يقال أن الممثل وزوجته محامية حقوق الإنسان قد عينوا باربرا بتلر - أخصائية في هذه المنازل - وكذلك مايكل إس سميث، الذي أعاد تصميم المكتب البيضاوي خلال رئاسة باراك أوباما في عام 2010.
ينفق جورج وأمل ما يقرب من مليون جنيه إسترليني على أعمال التجديد لقصرهم في كاليفورنيا حاليًا، بما في ذلك مسبح جديد وأماكن معيشة لموظفيهم.
وذكرت صحيفة صن أن مصدراً مقرباً من الزوجين قال: "إنه باهظ ولكن جورج وأمل يريدون الأفضل، كما يصرون على أن الأطفال يقدرون ولا يأخذون أي شيء كأمر مسلم به".