بعدما ألغى الثنائي شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب متابعة بعضهما وحذفا الصور التي جمعتهما سوياً من على انستغرام مع الأزمة الأخيرة التي شهدت على طلاق الثنائي، عاد حسام حبيب لمتابعة شيرين من جديد، بينما يبقى حساب شيرين غير متابع له.
جاءت متابعة حسام حبيب لشيرين عبد الوهاب بعد الأزمة الأخيرة وخروجها من المستشفى، حيث تعيش شيرين في الوقت الحالي في أحد فيلات أقارب حسام ويتردد عليها حسام بشكل مستمر ليطمئن عليها.
شيرين عبدالوهاب تخسر الرأي العام
خلال أزمتها وحتى خروجها من المستشفى، لاقت شيرين دعماً كبيرًا من قبل زملائها في الوسط الفني، وجمهورها ، والسوشيال ميديا.
إلا أنه مع صدور البيان من محاميهما ياسر قنطوش، بدأت نبرة المؤيدين والمتعاطفين معها تتغير لتفقد التعاطف شيئا فشيئا، حتى أصبح الأغلبية تقريباً يوجه إليها اللوم والعتاب.
ويبدو أن شيرين قد أثارت الجدل بشكل لافت، من خلال عدة نقاط في البيان، الأولى عندما أعلنت أنها بصدد مقاضاة شقيقها "محمد"، لاتهامه بضربها وسحلها وتهديدها بالسلاح، وأشارت إلى أن هناك مؤامرة كبيرة ضدها، في الوقت الذي كان يرى فيه البعض أن شقيقها يحميها.
والنقطة الثانية هي موقفها من مدير أعمالها ميمي فؤاد، الذي سبق وقالت عنه: "أجدع راجل في مصر"، واعتبرته المنقذ لمسيرتها الفنية، والذي سوف يعيدها إلى الطريق الصحيح، بعد أزمتها الأولى مع حسام حبيب وانفصالها عنه، حيث وصفته في البيان بكلمة "المدعو"، وكانت حريصة على أن توضح أنها تكشف حقيقة تصريحات ميمي، الذي قال فيها إنه من قرر ترك العمل معها، مؤكدة إنه التي استغنت عنه، لأنه لم يقوم بعمله بالشكل المطلوب.