من الفجيرة في الإمارات وتحديداً من "بيت الفلسفة" تم إطلاق سيمفونية جدارية محمود درويش، والتي حولها مارسيل خليفة لصيغة أوبرا غنائية، لكن تلحين القصيدة التي طٌرحت منذ 24 سنة وتتكون من 53 صفحة، لم تكن في مخططات مارسيل، وتكريماً لصديقه درويش أدخل صوته ضمن العمل، واشتياقه له جعله يتأثر خلال الحديث عنه أثناء الندوة.
تفاصيل أكثر في التقرير التالي.