قرار لافت اتخذه الثنائي ميغان ماركل والأمير هاري بما يتعلق بطفليهما آرتشي و ليليت، حيث كشف صديق مقرب منهما عن قصة غير مروية عن الزوجين وعلاقتهما بأطفالهما.
الأمير هاري و ميغان ماركل يتطلعان إلى حماية أطفالهم
فالزوجان مستعدان لمشاركة "سر" مع العائلة "في الوقت المناسب" حيث يتطلعان إلى حماية أطفالهما. وأشار الصديق المقرب منهما إلى أن هاري وميغان يريدان أن يُحب ابنهما وابنتهما لما هما عليه وليس لعلاقتهما بالتاج.
قال المصدر لصحيفة US Weekly "سيجريان هذه المحادثات في الوقت المناسب". كما قدم المصدر تحديثًا لطيفًا عن آرتشي، البالغ من العمر خمس سنوات، وليليت، البالغة من العمر ثلاث سنوات، قائلًا: "إنهما مهذبان للغاية.
"آرتشي لطيف وفضولي ومرح، وليلي نابضة بالحياة وسعيدة… إنهما يأخذان الأطفال إلى المدرسة، وهما نشيطان للغاية وحاضران معهم طوال اليوم".
زيارة الأمير هاري للمملكة المتحدة في اللحظة الأخيرة
قد يبدو الظهور غير المتوقع للأمير هاري في حفل تأبين صهر والدته الراحلة، اللورد روبرت فيلوز، يوم الخميس، بمثابة إشارة إلى المصالحة بينه وبين شقيقه الأمير ويليام، لكن يبدو أن هاري أراد إبقاء الأمر سراً.
وزعمت مصادر مقربة من الأمير هاري سابقًا أنه حريص على قضاء المزيد من الوقت في المملكة المتحدة، لكن شرط تقديم إشعار قبل 28 يومًا من وصوله كان عائقًا كبيرًا. ويبدو أن هذا التحدي اللوجستي " مجرد إزعاج ". كما يبدو أن هاري يستغل مخاوفه الأمنية كأداة للتلاعب بعلاقته مع العائلة المالكة، وخاصة في أعقاب رحيله عن العائلة المالكة في عام 2020.
وبحسب صحيفة "ذا صن"، فإن الأخوين "حافظا على مسافة بينهما" في الخدمة ولم يُشاهدا وهما يتحدثان مع بعضهما البعض. ونظرًا لوجود "خلاف" مستمر داخل العائلة المالكة، لم يُشاهد كل من الأمير هاري والأمير ويليام معًا في المملكة المتحدة منذ عام 2023.
شاهد تقرير سابق لـ ET بالعربي: الأمير هاري وميغان ماركل يستعيدان نشاطهماوسبق لدوق ساسكس أن زار المملكة المتحدة لرؤية والده الملك تشارلز في فبراير الماضي ومرة أخرى لحضور دورة ألعاب إنفيكتوس، وهي حدث رياضي دولي لأفراد القوات المسلحة الجرحى والمرضى من المحاربين القدامى، في مايو.