كايلي جينر لم تعد مليارديرة! ووفقاً لتقرير جديد فإن الوثائق المالية السابقة كانت ملفقة لدعم الإدعاء الكاذب إنها مليارديرة.
في تقرير مفصل يستند إلى كشوفات مالية عامة، إتهمت مجلة فوربس أسرة كارداشيان بإنشاء "شبكة أكاذيب" حيث قالت أن كايلي قامت بتضخيم حجم أعمالها ونجاحها.
🔽شاهد في ETبالعربي: هل تلاعبت كايلي جينر بأرقام ثروتها؟
واتهمتها مجلة فوربس بأنها "تكذب بشأن أرقام الشركات وتزوير الإقرارات الضريبية" ليتم تسميتها بالملياردير.
إستنادًا إلى الإيداعات من شركة التجميل Coty، التي إستحوذت على حصة 51 بالمائة من شركة Kylie للماكياج في يناير بقيمة 1.2 مليار دولار، حيث حققت Kylie Cosmetics إيرادات وأرباحًا أقل بكثير من الأرقام التي روجتها لسنوات من قبل عائلة كارداشيان.
في نوفمبرالماضي، باعت جينر 51% من علامتها التجارية الخاصة بمستحضرات التجميل مقابل 600 مليون دولار، لتحصل على ما يقرب من 340 مليون دولار بعد دفع الضرائب.
وفي ردها الأول هاجمت كايلي جينر مجلة "فوربس" بسلسلة من التغريدات قالت فيها "لم أسعى لنيل أي ألقاب وهذا آخر ما يقلقني حالياً، ولم أقم بتزوير إقرارات ضريبية"، وأضافت: ""ظننت أن سمعت الموقع جيدة كل ما أراه هو عدد من البيانات غير الدقيقة والإفتراضات غير المثبتة".
وتابعت في تغريداتها: "أنا في نِعَم لا تحصى، منها إبنة جميلة وعمل ناجح وصحتي جيدة"، وختمت "يمكنني تسمية قائمة من 100 شيء أكثر أهمية الآن من التركيز على مقدار المال الذي أمتلكه".