في الوقت الذي كان كانييه ويست يقضي الوقت مع أولاده الأربعة في المكسيك، كانت كيم كارداشيان تقوم برحلة إلى روما.
إذ شوهد كانييه برفقة أولاده في المطار بانتظار الطائرة للعودة إلى لوس أنجلوس من المكسيك وذلك في 30 يونيو الماضي. وخلال انتظار رحلة العودة، شوهد أولاد كانييه كل واحد منهم منشغل بهاتفه بينما كانت مربية الأطفال التي ترافقهم تهتم بأولاده.
كاني ويست الذي قيل أنه واعد مؤخراً ايرينا شايك، كان يرتدي بنطلون أسود ونسقه مع توب باللون نفسه وحافظ على نظاراته الشمسية.
وكان كانيه قد أخذ أولاده في رحلة إلى المكسيك في 20 يونيو الماضي، وبقيت العائلة لعشرة أيام هناك، في الوقت الذي سافرت فيه كيم وتحديداً في 27 يونيو إلى العاصمة الإيطالية
وكانت كيم قد وصلت إلى روما يوم الأحد الماضي مع صديقتها تريسي رومولوس، كما رافقها خبير الماكياج ماريو ديدفانوفيك ومصفف الشعر كريس أبليتون، الذي شارك صوراً لإطلالات كيم المتنوعة في روما.
كما شاركت كيم صوراً على صفحتها على انستغرام، وكانت ترتدي توب بأكمام طويلة باللون الأبيض مع شورت كحلي اللون، وعلقت على الصورة بما معناه: "عندما تكون في روما".
كما قامت كيم بجولة في الفاتيكان وتحديداً جالت في متحف الفاتيكان وكانت ترتدي فستان طويل شفاف من الدانتيل الأبيض، وبالتالي اعتبر البعض أن هذه الأزياء لا تناسب الفاتيكان الذي لديه قواعد صارمة فيما يتعلق باللباس، إلا أن كيم أخذت معها معطف ارتدته داخل المتحف الذي أشادت به، ووصفت جولتها داخل المتحف بالمذهلة.
وأضافت في تعليقها بما معناه: "لا تقلقوا، لقد التزمت بقواعد اللباس وغطيت نفسي خلال تواجدي داخل الكنيسة".