مازال الثنائي شاكيرا Shakira و جيرارد بيكيه Gerard Piqué محط الأنظار وفي صدارة حديث الصحافة خاصة بعد ما أمضيا عطلة نهاية الأسبوع معًا في بطولة بيسبول دولية بجمهورية التشيك لدعم ابنهما ميلان البالغ من العمر 9 سنوات.
وبحسب الأخبار المتداولة، يحاول بيكيه وشاكيرا ابقاء صداقتهما قوية من أجل أطفالهما بعد أن أعلنا انفصالهما بعد 11 عامًا معًا.
تقارير: شائعات الخيانة غير صحيحة
من جهة أخرى، عاد الحديث عن أسباب انفصال الثنائي مجددًا، لاسيما بعد تصريحات الصحفي خوسيه أنطونيو أفيليس الذي ظهر في Viva la Vida وقال "أكد لي شخص قريب جدًا جدًا من بيكيه أنه لم يكن هناك خيانة من جانبه".
وأضاف "هناك مفاجأة كبيرة حول الانفصال والبيان الذي شاركته شاكيرا.." وبالأصل اتفاقهم كان على أن يفعل كل منهما ما يشاء قائلاً: 'أنت افعل ما تريد وسأفعل ما أريد' ، على أن يقدما أنفسهم كثنائي للعامة.
شاكيرا حاولت حل الأمور
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة "20 مينوتوس" الإسبانية يوم الثلاثاء "أغنية شاكيرا الأخيرة كانت محاولة منها لإعادة المياه إلى مجاريها مع بيكيه".
تابعت الصحيفة " علاقة الثنائي قد بدأت بالانهيار قبل فترة، بينما حاولت شاكيرا إصلاح الأمور والعودة مرتين لكن بيكيه رفض هذا الشيء ليصدّر الثنائي بيانهما الذي أفاد بانتهاء العلاقة التي استمرت لأكثر من 12 عاماً.
انفصال شاكيرا و بيكيه
منذ أيام، اعلن الثنائي انفصالهما حيث قالت شاكيرا في بيان: "يأسفنا تأكيد انفصالنا لصالح طفلينا، الذين هم على رأس أولوياتنا، نطلب منكم احترام خصوصيتهما. شكرا لتفهمكم".