أعلنت المستشارة الاعلامية إليان الحاج فسخ تعاقدها مع ستيفاني صليبا بعد 9 سنوات من العمل معاً.
وأوضحت الحاج في تصريح مقتضب أنّها أبلغت صليبا قرارها في السادس عشر من آذار الجاري من دون الدخول في الأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ هذا القرار.
إلا أنّ الحاج ألمحت بإتصال حصري مع ET بالعربي إلى أنّ ملفات صليبا القانونية أدخلتها في الآونة الأخيرة في إطار يحتاج لمستشار قانوني وليس إعلاميّ وفنيّ يدير أعمالها بخاصة أن الأزمة الأخيرة شكّلت عائقاً أمام الكثير من الإلتزامات المهنية. وأضافت: "عمل الشركة منوط حصراً بمواكبة نشاطات الفنان الفنية وتأمين الخطط الإعلامية والفنية المناسبة لتطوير صورته الفنية".
وكان قد تم وضع إشارة منع تصرف على أملاك ستيفاني صليبا بقرار قضائي أصدرته النائبة العامة الاستئنافية في جبل لبنان القاضية غادة عون، فيما يتعلق بحادثة توقيف ستيفاني في مطار بيروت منذ فترة.
وجاء هذا القرار القضائي بعد أيام من اطلالة ستيفاني بفيديو سابق كانت قد علّقت فيه لأول مرة على ما حدث معها قائلة إنها: "واجهت ظلما كبير جدا، ولكن واجهته بثقة وقوة؛ لأن ضميرها مرتاح، وليس هناك شيئا تخاف منه"، مشيرة إلى وجود بعض الأصوات التي حاولت تشويه سمعتها والتحدث على لسانها بأشياء، وأنها لن تردّ.